يسرد هذا الكتاب في طياته كيف كانت البدايات المُرهقة لأصحابها وكم من الصعاب واجهوا حتى وصل البعض منهم بقاربه الصغير إلى أنْ جعله باخرةً عظيمةً تحوي أحلامَه بداخلها من خلال اتخاذهم قراراتٍ كانت سببًا في إحداث نقلاتٍ نوعية لهم.
ولم يكن ذلك إلا مِن خلال خططٍ ودراساتٍ تسويقية دقيقة كانت سببًا في وصولهم إلى رؤيتهم وحلمهم المنشود، وكيف تعاملوا مع مجريات ومتغيرات الأمور من ظروف اقتصادية ومناخ تنافسي قاسٍ لكي يعبروا بأحلامهم إلى الجانب الآخر من النجاح