كان كل مفترق طرق بالنسبة لعمر صراعاً داخلياً شديد الوطأة ولم يعد عمر يحتمل ..
في يوم ولادته الموعودة ، تقلد سيفه ، و قرر ان يحسم الامر.
كان يريد ان يقطع كل ذلك بمقتل محمد صلي الله عليه وسلم .
لم يدري انه في ذلك اليوم سيقتل احدهم فعلاً، لكن ليس محمد صلى الله عليه وسلم .
بل سيقتل عمر بن الخطاب القديم ، عمر بنسخته الجاهلية وسيولد عمر الجديد.