البشرية تعود للديار. بعد أسابيع من الهبوط على الأرض، تمكن المئة من خلق شعور بالنظام وسط بيئة برية وفوضوية. ولكن توازنهم الهَشّ ينهار مع وصول سفن إنزال جديدة من الفضاء. هؤلاء الوافدون الجدد هم الأوفر حظًّا -إذ أوشك الأكسجين في المستوطنة على النفاد- ولكن بعد وصولهم بأمان إلى الأرض، يتضح لجلاس أن خزائن حظها تكاد تنفد. تقود كلارك فريق إنقاذ إلى موقع تحطم سفن الإنزال، على استعداد لمعالجة الجرحى، ولكنها غير قادرة على التوقف عن التفكير في والديها، اللذين ربما لا يزالان على قيد الحياة. وفي هذه الأثناء، يسعى ويلز جاهدًا للحفاظ على سلطته على الرغم من وجود نائب المستشار وحراسه المسلحين.
أما بيلامي، فعليه أن يقرر ما إذا كان سيختار مواجهة الجرائم التي يعتقد أنه قد تركها وراءه أم الهروب منها.
لقد حان الوقت لكي يتحد المئة ويناضلوا من أجل الحرية التي عثروا عليها على الأرض، أو أن يخاطروا بفقدان كل شيء -وكل شخص- يحبونه.