إن الحقيقة التي لا يرقى إليها شك في عصرنا الحديث هي أن جميعنا في أمس الحاجة إلى الوقت. نحن نخبر أنفسنا أننا نريد أن نقرأ أكثر، وأن ننتظم في ممارسة الرياضة ، وأن نمارس هوايات جديدة، وأن نحقق كل أنواع الأهداف. ثم نستسلم، لأننا ببساطة لا نملك ما يكفي من الساعات للقيام لكل هذا. وإن لم نختلق أعذاراً، نلجأ الى بذل التضحيات ونقتطع وقتاً كبيراً من الأساسيات كي تتسع حياتنا لكل شيء.
١٦٨ ساعة
كيف تمتلك وقتاً إضافياً عمن حولك؟
لورا فاندركام