رَفعتْ نظراتِها باسم بفخر تجلس على خجلها مع الخجل لكل حدثها هكذا، قوي كل ما يملك، لايحيد عنها بنظره، أنت ما هي من علَّمته النظر!، كما علمته كيف يحتمي بدفء حداثاتهم جميعاً من الغربة التي تضرب بصقيعها أرجاءه، ولأجل تحمَّل ذلك في بذلها وصبها ولقي. ما لقي من الفراق نصبًا، لم تخش عليه من السِحر لا ما تغار على سِحرها أن يكون إلا الأعلى