صدر للكاتب أحمد خيري العمري، كتاب جديد، تحت عنوان "ليطمئن علقي" والذي قدم من خلاله أدلة على وجود الله تعالى، كما ناقش عددًا من النظريات التي يعتمد عليها الملاحدة، وبين زيفها.
وأثار هذا الكتاب جدلاً واسع النطاق في الأوساط الدينية والثقافية، وحقق مبيعات ضخمة وأصبح أفضل الكتب مبيعًا للمؤلف.
وقد ألّف الدكتور العمري كتاب ليطمئن عقلي كمحاولة لطرح نقاش عقلاني محايد للفئتين من الناس وفقط، أولهم من من لم يطمئن قلبه لأن الإلحاد هو المنهج الذي سيتبعه حتمًا، وثانيهم من من لم يطمئن قلبه لأن الإيمان بالله هو المنهج الذي سيحيا وسيموت عليه.
فيحاول الكاتب أن يُقنع كلا الفئتين أن الإيمان بالله الواحد هو الحل الأمثل والطريق الأوحد والعقيدة التي لا زيغ فيها ولا حيد.